الجواب:

تربية الأبناء وفق ما يسمى بعلم النفس الإيحائي:
يعتبر وسيلة في التعامل مع الأبناء، وهذه الوسيلة مهارة قديمة تسمى (التشجيع).
والتشجيع له أثر على النفس في دفعها إلى ما فيه خير، لكن هذا الأسلوب ليس حتمي النجاح، وتحصيل النتائج فيه ليست دائمًا مسددة؛ ُفقد يشجع الانسان شخص ولا يجني منه ثمرة نافعة.
لأن العبرة ببذل الأسباب العملية، وليس فقط التمني بالأماني، وفي الحديث: “العاجز من تمنى على الله الأماني”.
ومن الخطأ أيضًا أننا نتعامل مع هذا الأسلوب على أنه علم حديث الظهور، ونحيطه باصطلاحات حادثة تعطيه قرب من علم الطاقة.