الأدب

“وَالدهرُ يُعطِي الفَتى مِن حَيثُ يَمنَعُه
إِرثاً وَيَمنَعُهُ مِن حَيثِ يُطمِعُهُ”
معلوم أن العطاء والمنع لا ينسب إلا لله تعالى، فهل المعنى في هذا البيت إشكال مخالف لعقيدتنا؟

الجواب:

نعم هذا من الأغلاط التي تقع عند الشعراء بنسبة العطاء والمنع للدهر، وحتى وإن قصدوا بأن يكون الدهر ظرفًا للفعل؛ إلا أن هذه العبارات تكره، لالتباسها على الناس.

تواصل مع الدكتورة