غير مصنف

الرجوع إلى الحياة بعد الموت!

  بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه الكرام، أما بعد:   طرق بابي السؤال التالي: انتشر بين كثير من الناس أنهم عاشوا تجربة الموت، وشعروا بخروج الروح من الجسد وصعدوا إلى السماء، ومنهم من رأى الملائكة، ومنهم من رأى بعض أقاربه الأموات وكلمهم، وتم إخباره ببعض الغيبيات، فما تفسير هذا؟   …

الرجوع إلى الحياة بعد الموت! قراءة المزيد »

﴿إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ﴾ 

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه الكرام، أما بعد: عاد النبي ﷺ وركبه الظافر من غزوته، سائرًا إلى المدينة طيبة، إذ كانت حينها تهزج بفرح النصر قبل وصولهم أناخوا في الطريق ليلة حتى يرتاحوا لمسير يوم غد  وصل النبي ﷺ مع رَكْبِه المدينة في مطلع الصبح، وبلغ بعير أمنا عائشة رضي …

﴿إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ﴾  قراءة المزيد »

غربة الشعر والأدب

  بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله ومن والاه، أما بعد: من تأمل أحوال طلبة العلم وفتش في قراءتهم واهتماماتهم فإنه سيجد الأدب منزويا عنهم، وسيراه في منأى عن الاهتمام، منضوياً تحت لواء الإهمال والنسيان ولا أعني هنا أدب النفس والخُلق بل أعني أدب الشعر والنثر وما علاقة طلبة العلم بالشعر والأدب؟ ما الأدب …

غربة الشعر والأدب قراءة المزيد »

الحب الطاهر والزواج الزاهر

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: زواج زينب[1] زينب بنت رسول الله الهاشمية القرشية، تزوجت في مقتبل عمرها من ابن خالتها هالة، واسمه: (أبو العاص بن الربيع) أحد رجال قريش المعدودين من مكة أصالةً ونسبا، وتجارةً ومالًا. كبرتْ زينب وازهرّت بين عينيه حتى نسج الحبُّ نسيجه المحكم …

الحب الطاهر والزواج الزاهر قراءة المزيد »

ما أعظم همك يا ابنتي

ما أعظم همك يا ابنتي رسالة إلى مقبلة على الزواج *** بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد: وددتُ لو أُقبل رأسَ تلكَ السائلة؛ المقبلةِ على الزواج، قبل أنْ أجيبها، حين قالت:  معلمتي الكريمة هل لي بنصحك، كيف تكون علاقتي مع زوجي قوامها التقوى؟ یا الله! ما أعظم همكِ …

ما أعظم همك يا ابنتي قراءة المزيد »

الزواج بحرٌ زاخرٌ غامر!

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:  الزواجُ بحرٌ زاخرٌ غامر، تخوضُ أمواجه، فتقبلُ بك وتدبر، وتدنو وتخفض وترفع.  القلوب الممرقة وراء الغيوم المتقطعة، حزنها بين القلب كمين وفي الأضلع دفين، ذرفت من الألم دموعًا تتحدر على الوجنتين ،،، كانت تظن أنها حياة حسنٍ وبهاءٍ، ورونقٍ وجمال كانت تراها الديباج الحرير والمهد الوثير خفضت الرأس، وأسبلت الجفن وما علمت أن الجنة حُفت بالمكاره، وأن الكدر لازم من لوازم حياة الأفاضل …

الزواج بحرٌ زاخرٌ غامر! قراءة المزيد »

تواصل مع الدكتورة