الشرك

هل الشرك الأصغر يحبط العمل، أم ينقص ثوابه فقط، والشرك الأكبر يحبط جميع الأعمال، فإن تاب العبد، فهل ترجع له تلك الأعمال؟

الجواب : 

الشرك الأصغر يحبط العمل الذي يصاحبه
ولا يحبط كل الأعمال
وأما
الشرك الأكبر فهو محبط لكل الأعمال، فإذا تاب العبد فإنه يدخل الإسلام لا شيء عليه، وذلك إن قبل الله توبته، والله يضاعف لمن يشاء بعد ذلك.
والله أعلم.

تواصل مع الدكتورة